تذكير
_______________
يۈمي: آتستمع لي ؟
يۈهہہي: آمم..آسف لقد شردت قليلآً مآذآ قلتي ؟
يۈمي پألم: تپآً لڪ ۈلغپآئڪ آلذي فآق عقلڪ ۈخرچ من حدۈدهہہ آحممق ،،
ثم رمت عليهہہهہہ ۈرقة ڪآنت في چيپهہہآ پدۈن آن تشعر ،،
يۈهہہي: يڪفي يڪفي هہہذآ قلت لڪ پآنني آسف .. ڪآذآ تريدين آيضآً ؟
يۈمي ىآلدمۈع تتسآقط من عينيهہہآ: يآ لڪ من غپي .. آنآ ذآهہہپة
ذهہہپت يۈني ۈسط آستغرآپ يۈهہہي آلشديد منهہہآ ..
يۈمي في نفسهہہآ ۈهہہي ترڪض پآتچآهہہ آلحمآم: تپآً لقد آخذت تلڪ آلڪلمآت مني چهہہدآً ڪپيرآً ۈفي آلنهہہآية هہہۈ لم يستمع لم يدري ڪم ڪنت محرچة ۈخآئفة ،،،
______________
يوهي : ماذا اصابها ؟ فقط لدقائق كانت مرحة !
عند يومي وهي تركض في الممر بسرعة ثم توقفت فجاة واستندت الى الحائط بحزن وقالت بصوت خافت : يبدو أن حبي الأول سيذهب صحيح ؟ ثم اكملت في نفسها : انه هو اجل هو لا شك في ذلك
ثم سقطت على الارض مغشيا عليها
في اثناء تجوال تورا في المدرسة وجدت يومي ساقطة على الارض فحاولت ايقاظها وهزتها مراراً لكن لا فائدة كانت تورا خائفة جدا على يومي وحين لمستها كانت يومي ساخنة جداً وتكاد تحترق !
وحين كادت ان تحملها سمعت صوتاً
_____: يومي .. يومي اين انتي ؟
تورا في نفسها : هذا صوت اكيرا لا باس سادعه يحملها فهذا افضل
وحين تقابلوا حمل اكيرا يومي كالاميرة وفي هذه الاثناء عادت تورا الى فصلها وكان يوهي يتصفح هاتفه النقال امان العيادة بينما مر اكيرا وهو يحمل ودخلا للعيادة راى يوهي ذلك المنظر الذي شعر بضيق اتجاهه فقال في نفسه : يا الهي لم انا مهتم جدا بهذه الفتاة صحيح انها اعترفت لي ولكن حبي الاول هل لويس صح ؟
ثم توقف قليلا وقال بصوت خافت بابتسامة خافتة وهو ينزل راسه بحزن : حبي الاول ؟ هه إني أذكر ان حبي الاول كانت آسا تشان
ثم بدت عليه علامات الحزن الشديد لكنه افاق من شروده ودخل العيادة وقال : اكيرا
اكيرا : يوهي ؟ مالذي تفعله هنا ؟
يوهي : ايه ؟ اسال يومي
__________
تابعوا الاحداث